تمكن هذه الطريقة المصنعين من إنتاج منتجات بلاستيكية كبيرة الحجم و مجوفة بكميات كبيرة و متوسطة مثل خزانات المياه و الوقود و السوائل بكافة أنواعها و بأحجام متفاوتة تصل إلى مائة ألف لتر, حوايا حفظ الأغذية المعزولة بطبقة داخلية من البولي يوريثان و غيره, إشارات المرور الضوئية, معالف الحيوانات, الكراسي و الطاولات و المفروشات البلاستيكية, فواصل الشوارع التي يمكن ملؤها بالماء, أجهزة البيع الأوتوماتيكية, بعض الأجهزة الطبية و الكراسي السنية, قطع السيارات, أغلفة الآلات, الكبائن و الغرف المتنقلة للاستخدامات المدنية و العسكرية, المراحيض المتنقلة, العربات, حوايا النفايات, المانيكان, ألعاب الأطفال, الدمى, الكرات البلاستيكية , ... إلخ ، و تتمتع بنقاط قوة أخرى مثل إمكانية استخدام قوالب مؤلفة من عدة قطع, كما أن القطع التي يتم إنتاجها بهذه الطريقة تكون ذات سماكة جدران متجانسة و قوية و ذات زوايا لا تحوي أية إجهادات, كما يمكن اعتماد تصاميم ذات أضلاع تدعيم للحصول على المزيد من القوة.
- ميزات القولبة بالدوران :
- عملية اقتصادية بحيث يمكن إنتاج كميات قليلة و التشغيل لوقت قصير
- كلفة الآلة و القوالب و التشغيل و المواد الأولية اقتصادية.
- مرونة التصميم ( من البسيط إلى المعقد و من الصغير إلى الكبير )
- بنية المنتجات تكون بقطعة واحدة خالية من اللحام و بدون إجهادات ( فالمنتج الذي يتألف من عدة قطع يمكن إنتاجه بهذه الطريقة بقطعة واحدة و بوزن أخف مما يحقق وفراً كبيرا)
- يمكن تثبيت قطع معدنية في القالب " مثل فتحة التصريف " و من ثم تكون تلك القطعة جزءا من المنتج.
- سماكة جدران متماثلة في المنتجات ( و يمكن ضبطها و تغييرها عند الحاجة )
- يمكن إنتاج منتجات بعدة طبقات و ألوان منها طبقات عازلة للحرارة .
- عمر طويل , مقاومة كبيرة للتآكل و الاهتراء و الإجهاد .حيث لا يوجد إجهاد للمواد أثناء الإنتاج فإن المنتجات تكون أقوى
- لا تتطلب القوالب تصميما خاصا لتحمل الضغوط العالية ( مثل قوالب الحقن )
- يتم تغيير القوالب بسرعة
- يتم استخدام 100% من المواد و بالتالي لا يوجد " سكراب" أو توالف.